الشعر العربي وله تعريفات عدة وتختلف تبعا لزمانها وقديما فقد عرّف الشعر بـ ( منظوم القول غلب عليه؛ لشرفه بالوزن والقافية، وإن كان كل علم شعراً)، (ابن منظور: لسان العرب)، و عرّف أيضا بـ (هو: النظم الموزون، وحده ما تركّب تركباً متعاضداً، وكان مقفى موزوناً، مقصوداً به ذلك. فما خلا من هذه القيود أو بعضها فلا يسمى (شعراً) ولا يُسمَّى قائله (شاعراً)، ولهذا ما ورد في الكتاب أو السنة موزوناً، فليس بشعر لعدم القصد والتقفية، وكذلك ما يجري على ألسنة الناس من غير قصد؛ لأنه مأخوذ من (شعرت) إذا فطنت وعلمت، وسمهاي ولمي شاعراً؛ لفطنته وعلمه به، فإذا لم يقصده، فكأنه لم يشعر به»، وعلى هذا فإن الشعر يشترط فيه أربعة أركان، المعنى والوزن والقافية والقصد)(الفيومي)، وقال الجرجاني (إن الشعر علمٌ من علوم العرب يشترك فيه الطبعُ والرّواية والذكاء). وعرّفه الشريف الجرجاني (في اللغة: العلم، وفي الاصطلاح كلام مقفًى موزون على سبيل القصد، والقيد الأخير يخرج نحو قوله تعالى: «الذي أنقض ظهرك، ورفعنا لك ذكرك» فإنه كلام مقفًى موزون، لكن ليس بشعرClick to Edit
Bold
16px
The human face is a remarkable piece of work. The astonishing variety of facial features helps people recognise each other and is crucial to the formation of complex societies. So is the face’s ability to send emotional signals, whether through an involuntary blush or the artifice of a false smile. People spend much of their waking lives, in the office and the courtroom as well as the bar and the bedroom, reading faces, for signs of attraction, hostility, trust and deceit. They also spend plenty of time trying to dissimulate.Click to Edit
Bold
16px
لقد آن الأوان لعصرٍ جديد في التصميم الخطوطي العربي يكون الخط اليدوي فيه هو مصدر المعلومات التيپوغرافية. يبدو طلبنا هذا بسيطًا، وهو بالفعل كذلك. الواقع أنه ليس هنالك من جدة في عملية فهم الخط اليدوي والانتقال منه إلى الخط الطباعي، إلا أنه في النظام الكتابي العربي—وخلافًا للمعتقد الشائع—فهذا الجسر لمّا يتم بناؤه بعد. على مرّ الخمسمئة سنة من وجود الخط الطباعيClick to Edit
العربي، شهدنا تراجعًا تدريجيًا للجماليات، وأَوربةً شرسة لأحرفنا، ومكننةً قائمةً على اللتننة، وخسارةً كبيرة للمهارتين التشكيلية والتقنية اللتين كانتا موجودتين في الخط اليدوي. فيما تميل المانيفستوهات عادةً إلى الحاضر والمستقبل وتعمد إلى إرساء قطيعة مع الماضي، نريد أن نخطو خطوة واحدة إلى الوراء، وأن نطالب بفهمٍ عميق للهندسة التي يقوم عليها نظامنا الكتابيClick to Edit
Regular
0px