الدماغ البشري يوجد ضمن الجمجمة وهو العضو الذي يتحكم في الجهاز العصبي المركزي للإنسان عن طريق الأعصاب القحفية والنخاع الشوكي وأخيرا الجهاز العصبي المحيطي جلاء وبهذا يكون عمليا المنظم لجميع فعاليات الإنسان تقريبا الأفعال البشرية اللاإرادية يكون ما يدني الأفعال الدنيا مثل سرعة القلب سنحلم التنفس والهضم فيتم التحكم بها عن طريق الدماغ لاشعوريا بشكل خاص عن طريق الجهاز اللعصبي التلقائي أما الفعاليات العقلية العليا أو المعقدة مثل التفكير والاستنتاج والتجريد فيتم التحكم بها بشكل وراع إرادي تنقسم الدماغ إلى ثلاثة أجزاء الدماغ الأمامي الدماغ المتوسط والدماغ الخلفي يتضمن الدماغ الأمامي عدة نصوصي من القشرة المخية التي تتحكم في الوظائف العليا في حين حبر كلا يتدخل الدماغ المتوسط والخلفي في الوظائف التلقائية أو اللاشعورية تكتشف للدماغ في الوقت الحاضر إمكانيات جديدة كل Click to Edit
Regular
16px
The human face is a remarkable piece of work. The astonishing variety of facial features helps people recognise each other and is crucial to the formation of complex societies. So is the face’s ability to send emotional signals, whether through an involuntary blush or the artifice of a false smile. People spend much of their waking lives, in the office and the courtroom as well as the bar and the bedroom, reading faces, for signs of attraction, hostility, trust and deceit. They also spend plenty of time trying to dissimulate.Click to Edit
Regular
16px
الشعر العربي وله تعريفات عدة وتختلف تبعا لزمانها وقديما فقد عرّف الشعر بـ ( منظوم القول غلب عليه؛ لشرفه بالوزن والقافية، وإن كان كل علم شعراً)، (ابن منظور: لسان العرب)، و عرّف أيضا بـ (هو: النظم الموزون، وحده ما تركّب تركباً متعاضداً، وكان مقفى موزوناً، مقصوداً به ذلك. فما خلا من هذه القيود أو بعضها فلا يسمى (شعراً) ولا يُسمَّى قائله (شاعراً)، ولهذا ما ورد في الكتاب أو السنة موزوناً، فليس بشعر لعدم القصد والتقفية، وكذلك ما يجري على ألسنة الناس من غير قصد؛ لأنهClick to Edit
مأخوذ من (شعرت) إذا فطنت وعلمت، وسمهاي ولمي شاعراً؛ لفطنته وعلمه به، فإذا لم يقصده، فكأنه لم يشعر به»، وعلى هذا فإن الشعر يشترط فيه أربعة أركان، المعنى والوزن والقافية والقصد)(الفيومي)، وقال الجرجاني (إن الشعر علمٌ من علوم العرب يشترك فيه الطبعُ والرّواية والذكاء). وعرّفه الشريف الجرجاني (في اللغة: العلم، وفي الاصطلاح كلام مقفًى موزون على سبيل القصد، والقيد الأخير يخرج نحو قوله تعالى: «الذي أنقض ظهرك، ورفعنا لك ذكرك» فإنه كلام مقفًى موزون، لكن ليس بشعرClick to Edit
Regular
0px